ثانويةقطاش حمود (العزيزية)

قدتسيل الدماء انهارا ،كما هي الحال اليوم في غزة،وقبلها في العراق ولبنان وغيرهما ،وكما حدث في الماضي خلال فترات كثيرة من تاريخنا،لكن ينتصر الحق في النهاية،ولو سلم المستضعفون بواقعهم،ماتغيرت الحياة، ولاكان في مقدور الرسل والانبياءبتوفيق من الله أن يحدثوا التغير في أنفس البشر وعقولهم،وفي الأرض وفي العلاقات بينهم،وفي العوالم المختلفة أيضا،لذلك ليس هنالك خوف لجهة إبادة شاملة لأهل غزة كتلك التي حدثت للهنود الحمر في أمريكا ،بالرغم أن الذي نواجهه اليوم في غزة وقبلها في العراق ومنذ أكثر من خمسين سنة في الجزائر حرب إبادة بكل المقاييس ،وان اختلفت الأسباب والمسميات.
لا شك أن غزة اليوم كاشفة للتخاذل العربي ولكنها معلنة أيضا
لصمود أهل الحق والإيمان والقضية الذين لا يزيدهم ما يحصل هذه الأيام إلا ثباتا ،وهذا ما عرف به الفلسطينيون على مر مراحل التاريخ أي منذ أن صارت القدس عاصمة العالم ،ومن يحكمها يتصرف في مصير الأمر والشعوب ،والأمر لا يتعلق بالتوقع إن كانت غزة ستحتل من جديد أم أنها ستخرج من وضعها الحالي منتصرة فالمؤكد أنها لن تحتل مرة أخرى.
--- هالة 2 تسيير--

merciiiiiii..bcp

التعمقو شويا بالاك كشما تفهمو

حابسين

ا لفاهم افهم خوه والذى يقول متفهموش اضنه ما هو فاهم والو

شكرا يااستاذ

استاذ احتارم نفسك يحتارموك الغير رامي رد على ليجان ماذا بيك متزيدش دخل روحك مع كامل احترماتي

ياسعودي..ههههههههههههه

تخرجنا من المنتدى ندخلو ونخسروه والفاهم يفهم

شكرا يااستاذ

هذا التهديد ليس من شيم الرجال و المنتدى ليس للهو انه منتدى جاد ونريد ان يكون فيه المجدون ليس العابثين.........

مشكـــــور أستاذ فالمنتدى ليس بعبث..