... قل ......... قال .......يقول...... سيقول
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
... قل ......... قال .......يقول...... سيقول
السلام عليكم
رغم أن الجميع تكالب على مورينيو بسبب تصريحاته الأخيرة التي أحدثت ردود أفعال قوية في إيطاليا، ورغم أني لا أؤيد ما ذهب إليه مدرب الإنتر من تصريحات في حق عدد كبير من المدربين والأندية، إلا أن هذا لا يمنعني من الاشادة بشيئ واحد يحسب لمورينيو، إنها شجاعته واقدامه على الحديث بدون تلكؤ لسان، وبدون تلميحات، ومن دون سابق إنذار .
مورينيو قال : الصحافة الايطالية غبية، واليوفي وروما وميلان يفوزون بمساعدة الحكام .. مورينيو لم يخشى أحدا ولم يخشى العقوبة، لأنه ببساطة يعتقد أنه على حق وكل ايطاليا على باطل .. بصراحة رجل يتحدى دولة .
تصريحات مورينيو ذكرتني بتصريحات المسؤولين عندنا ..
قل
أتذكر جيدا في عام 1998 عندما سئل المدرب مهداوي عن إقصاء الجزائر من الدور الأول في كأس افريقيا : لماذا قلت أن هدفنا هو التاهل للنصف النهائي، أجاب بدون خجل " لقد قالوا لي قل أن الهدف هو النصف النهائي فقلت " .
قيل
هناك أقوال في الساحة الكروية الجزائرية لم يعرف لحد الآن قائلها، فقد قيل أن البطولة الوطنية سائرة نحو الاحترافية، وقيل أن ملاعب كبيرة في طورها للانجاز، وقيل أن الدخلة للستاد باطل مع مصر .
قال
حين انتخب حداج على رأس الفاف قال أنه سيقضي على الرشوة والمحسوبية التي تنخر جسد الكرة الجزائرية، وقبل نهاية ولايته بأيام قليلة قال أنه سيكشف حقائق خطيرة، وبعد نهاية ولايته قال أنه سيبتعد عن المحيط الرياضي لحين، ولا شك أن قوله الاخير هي الصادق .
سيقول
لاشك أن روراوة سيقول اشياء كثيرة طيلة الاربع سنوات القادم، فإذا تأهلنا إلى مونديال جنوب افريقيا سيقول بفخر أنه أعاد أمجاد الكرة الجزائرية، وان اخفقنا في التاهل لكاس العالم وتاهلنا لكاس افريقيا سيقول انه حقق الهدف الذي جاء من اجله، وان حدثت الكارثة واقصي الخضر سيقول أن الظروف المحيطة به هي السبب الاقصاء، وكما تعلمون لكل مقام مقال .
من المهم أن تقول .. لكن الأهم أن يقال عليك
بعد كل هذه الاقاويل بات واضحا أن الأقوال تختلف باختلاف قائلها، وإن كان من المهم أن يقول فلان رأيه في بعض الاحيان، فإن الأهم هو أن يقال أن فلان قائل متميز .
وصدق الشاعر حين قال :
قم للقائل ووفه التبجيلا .. كاد القائل أن يقول الأقاويلا
رغم أن الجميع تكالب على مورينيو بسبب تصريحاته الأخيرة التي أحدثت ردود أفعال قوية في إيطاليا، ورغم أني لا أؤيد ما ذهب إليه مدرب الإنتر من تصريحات في حق عدد كبير من المدربين والأندية، إلا أن هذا لا يمنعني من الاشادة بشيئ واحد يحسب لمورينيو، إنها شجاعته واقدامه على الحديث بدون تلكؤ لسان، وبدون تلميحات، ومن دون سابق إنذار .
مورينيو قال : الصحافة الايطالية غبية، واليوفي وروما وميلان يفوزون بمساعدة الحكام .. مورينيو لم يخشى أحدا ولم يخشى العقوبة، لأنه ببساطة يعتقد أنه على حق وكل ايطاليا على باطل .. بصراحة رجل يتحدى دولة .
تصريحات مورينيو ذكرتني بتصريحات المسؤولين عندنا ..
قل
أتذكر جيدا في عام 1998 عندما سئل المدرب مهداوي عن إقصاء الجزائر من الدور الأول في كأس افريقيا : لماذا قلت أن هدفنا هو التاهل للنصف النهائي، أجاب بدون خجل " لقد قالوا لي قل أن الهدف هو النصف النهائي فقلت " .
قيل
هناك أقوال في الساحة الكروية الجزائرية لم يعرف لحد الآن قائلها، فقد قيل أن البطولة الوطنية سائرة نحو الاحترافية، وقيل أن ملاعب كبيرة في طورها للانجاز، وقيل أن الدخلة للستاد باطل مع مصر .
قال
حين انتخب حداج على رأس الفاف قال أنه سيقضي على الرشوة والمحسوبية التي تنخر جسد الكرة الجزائرية، وقبل نهاية ولايته بأيام قليلة قال أنه سيكشف حقائق خطيرة، وبعد نهاية ولايته قال أنه سيبتعد عن المحيط الرياضي لحين، ولا شك أن قوله الاخير هي الصادق .
سيقول
لاشك أن روراوة سيقول اشياء كثيرة طيلة الاربع سنوات القادم، فإذا تأهلنا إلى مونديال جنوب افريقيا سيقول بفخر أنه أعاد أمجاد الكرة الجزائرية، وان اخفقنا في التاهل لكاس العالم وتاهلنا لكاس افريقيا سيقول انه حقق الهدف الذي جاء من اجله، وان حدثت الكارثة واقصي الخضر سيقول أن الظروف المحيطة به هي السبب الاقصاء، وكما تعلمون لكل مقام مقال .
من المهم أن تقول .. لكن الأهم أن يقال عليك
بعد كل هذه الاقاويل بات واضحا أن الأقوال تختلف باختلاف قائلها، وإن كان من المهم أن يقول فلان رأيه في بعض الاحيان، فإن الأهم هو أن يقال أن فلان قائل متميز .
وصدق الشاعر حين قال :
قم للقائل ووفه التبجيلا .. كاد القائل أن يقول الأقاويلا
رد: ... قل ......... قال .......يقول...... سيقول
شكرا لانتبهاكم ومروركم
لكن ماذا تظن سيقول روراوة ---إن كنت معي في الرأي طبعا--- هل:- التأهل لكأس العالم للمرة 3
- التأهل لكأس إفريقيا
- الإقصاء من نهائيات أنغولا للمرة 3
لكن ماذا تظن سيقول روراوة ---إن كنت معي في الرأي طبعا--- هل:- التأهل لكأس العالم للمرة 3
- التأهل لكأس إفريقيا
- الإقصاء من نهائيات أنغولا للمرة 3
رد: ... قل ......... قال .......يقول...... سيقول
شكرا لانتبهاكم ومروركم
لكن ماذا تظن سيقول روراوة ---إن كنت معي في الرأي طبعا--- هل:- التأهل لكأس العالم للمرة 3
- التأهل لكأس إفريقيا
- الإقصاء من نهائيات أنغولا للمرة 3
لكن ماذا تظن سيقول روراوة ---إن كنت معي في الرأي طبعا--- هل:- التأهل لكأس العالم للمرة 3
- التأهل لكأس إفريقيا
- الإقصاء من نهائيات أنغولا للمرة 3
رد: ... قل ......... قال .......يقول...... سيقول
اجتاز تشيلسي عقبة ليفربول بسهولة، وحجز بطاقة التأهل إلى المربع الذهبي لبطولة دوري أبطال أوروبا، بتعادلهما في لقاء العودة مساء الثلاثاء بأربعة أهدف لكل منهما، فيما تعادل بايرن ميونيخ الألماني على أرضه مع برشلونة، ليتأهل الأخير لقبل النهائي ويواجه تشيلسي.
فعلى ملعب "ستامفورد بريدج"، بدأت المباراة سريعة من جانب لاعبي الفريقين، وإن جاءت السيطرة الفعلية من جانب ليفربول الذي أحكم السيطرة على وسط الملعب، وبدت لدى لاعبيه رغبة في إحراز هدف مبكر يقلب الأمور رأسا على عقب، في الوقت الذي مال فيه أداء تشيلسي للتأمين الدفاعي مع الاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة اعتمادا على فوزه في مباراة الذهاب على ملعب "أنفيلد" بثلاثة أهداف مقابل هدف.
وفي الدقيقة 11 انطلق الإسباني فرناندو توريس بالكرة، وتوغل داخل منطقة الجزاء، إلا أنه سددها دون تركيز إلى خارج المرمى وسط ذهول من الجهاز الفني للفريق.
وأسفرت الدقيقة 19 عن هدف التقدم "للحمر"، عندما احتسب حكم اللقاء ضربة حرة مباشرة نفذها فابيو أوريليو خدعت الحارس التشيكي بيتر تشيك، وسكنت الشباك.
انتعشت آمال ليفربول في إحراز هدف ثان، وتحقق المطلوب بالفعل في الدقيقة 28، عندما احتسب حكم اللقاء ضربة جزاء نفذها تشابي ألونسو، وسكنت أقصى الزاوية اليمنى للحارس تشيك محرزا الهدف الثاني.
لم تتغير الحال كثيرا في شوط المباراة الثاني عن سابقه، واصل لاعبو ليفربول من هجماتهم في محاولة منهم لإحراز هدف الفوز، معتمدين على تحركات الصهيوني يوسي بنعيون، لكن فشل المهاجمون في ترجمة الفرص التي سنحت لهم إلى أهداف.
شعر الهولندي جوس هيدنيك المدير الفني للزرق بخطورة الموقف، وأجرى تغييرا تكتيكيا بنزول الفرنسي نيكولاس أنيلكا بدلا من الإيفواري سالمون كالو، في محاولة منه لتنشيط الناحية الهجومية.
وتبادل الفريقان الهجمات، وحاول "الزرق" تقليص النتيجة لكن دون جدوى، ومرت الدقائق المتبقية من الشوط بسلام على لاعبي ليفربول.
وجاء رد تشيلسي على هجمات ليفربول قاسيا؛ ففي الدقيقة 51 تهيأت كرة أرضية داخل منطقة الجزاء أهداها الإيفواري دييديه دروجبا بسن قدمه اصطدمت بيد الحارس الإسباني خوسيه ريينا، وسكنت الشباك، محرزا الهدف الأول لأصحاب الأرض.
تحول سير اللقاء إلى صالح تشيلسي بعد الهدف الأول، وفي الدقيقة 57 أطلق البرازيلي البديل أليكس دا كوستا من ضربة حرة مباشرة سكنت مرمى ريينا، الذي فشل في التصدي لها محرزا التعادل ومعلنا تأهل ناديه للمربع الذهبي للمسابقة.
واصل "الزرق" هجماتهم، وقاد دروجبا هجمة فردية، ومرر أرضية إلى زميله الألماني مايكل بالاك سددها بسرعة وجدت طريقها في يد الحارس ريينا، رد عليه توريس بتصويبه مفاجئة من خارج منطقة الجزاء، لكنها إلى خارج المرمى.
وفي الدقيقة 76 تهيأت الكرة إلى دروجبا المتألق الذي راوغ بدوره دفاع ليفربول، ومرر أرضية زاحفة خدعت المدافعين، وتابعها فرانك لامبارد بسهولة في الشباك محرزا الهدف الثالث.
وفي الدقيقة 80 أطلق لوكاس لييفا كرة قوية اصطدمت بقدم الغاني مايكل إيسيان، وخدعت الحارس تشيك وسكنت الشباك محرزا التعادل.
ولم يمر على الهدف الثالث طويلا، فبعدها بدقيقة أحرز ليفربول التقدم الرابع عندما تلقى الهولندي ديرك كاوت عرضية نموذجية انقض عليها برأسه وسكنت الشباك، إلا أن لامبارد عاد وسجل هدف التعادل بتسديدة قوية اصطدمت بالقائمين الأيمن والأيسر، لتنتهي المباراة بالتعادل 4-4.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
فعلى ملعب "ستامفورد بريدج"، بدأت المباراة سريعة من جانب لاعبي الفريقين، وإن جاءت السيطرة الفعلية من جانب ليفربول الذي أحكم السيطرة على وسط الملعب، وبدت لدى لاعبيه رغبة في إحراز هدف مبكر يقلب الأمور رأسا على عقب، في الوقت الذي مال فيه أداء تشيلسي للتأمين الدفاعي مع الاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة اعتمادا على فوزه في مباراة الذهاب على ملعب "أنفيلد" بثلاثة أهداف مقابل هدف.
وفي الدقيقة 11 انطلق الإسباني فرناندو توريس بالكرة، وتوغل داخل منطقة الجزاء، إلا أنه سددها دون تركيز إلى خارج المرمى وسط ذهول من الجهاز الفني للفريق.
وأسفرت الدقيقة 19 عن هدف التقدم "للحمر"، عندما احتسب حكم اللقاء ضربة حرة مباشرة نفذها فابيو أوريليو خدعت الحارس التشيكي بيتر تشيك، وسكنت الشباك.
انتعشت آمال ليفربول في إحراز هدف ثان، وتحقق المطلوب بالفعل في الدقيقة 28، عندما احتسب حكم اللقاء ضربة جزاء نفذها تشابي ألونسو، وسكنت أقصى الزاوية اليمنى للحارس تشيك محرزا الهدف الثاني.
لم تتغير الحال كثيرا في شوط المباراة الثاني عن سابقه، واصل لاعبو ليفربول من هجماتهم في محاولة منهم لإحراز هدف الفوز، معتمدين على تحركات الصهيوني يوسي بنعيون، لكن فشل المهاجمون في ترجمة الفرص التي سنحت لهم إلى أهداف.
شعر الهولندي جوس هيدنيك المدير الفني للزرق بخطورة الموقف، وأجرى تغييرا تكتيكيا بنزول الفرنسي نيكولاس أنيلكا بدلا من الإيفواري سالمون كالو، في محاولة منه لتنشيط الناحية الهجومية.
وتبادل الفريقان الهجمات، وحاول "الزرق" تقليص النتيجة لكن دون جدوى، ومرت الدقائق المتبقية من الشوط بسلام على لاعبي ليفربول.
وجاء رد تشيلسي على هجمات ليفربول قاسيا؛ ففي الدقيقة 51 تهيأت كرة أرضية داخل منطقة الجزاء أهداها الإيفواري دييديه دروجبا بسن قدمه اصطدمت بيد الحارس الإسباني خوسيه ريينا، وسكنت الشباك، محرزا الهدف الأول لأصحاب الأرض.
تحول سير اللقاء إلى صالح تشيلسي بعد الهدف الأول، وفي الدقيقة 57 أطلق البرازيلي البديل أليكس دا كوستا من ضربة حرة مباشرة سكنت مرمى ريينا، الذي فشل في التصدي لها محرزا التعادل ومعلنا تأهل ناديه للمربع الذهبي للمسابقة.
واصل "الزرق" هجماتهم، وقاد دروجبا هجمة فردية، ومرر أرضية إلى زميله الألماني مايكل بالاك سددها بسرعة وجدت طريقها في يد الحارس ريينا، رد عليه توريس بتصويبه مفاجئة من خارج منطقة الجزاء، لكنها إلى خارج المرمى.
وفي الدقيقة 76 تهيأت الكرة إلى دروجبا المتألق الذي راوغ بدوره دفاع ليفربول، ومرر أرضية زاحفة خدعت المدافعين، وتابعها فرانك لامبارد بسهولة في الشباك محرزا الهدف الثالث.
وفي الدقيقة 80 أطلق لوكاس لييفا كرة قوية اصطدمت بقدم الغاني مايكل إيسيان، وخدعت الحارس تشيك وسكنت الشباك محرزا التعادل.
ولم يمر على الهدف الثالث طويلا، فبعدها بدقيقة أحرز ليفربول التقدم الرابع عندما تلقى الهولندي ديرك كاوت عرضية نموذجية انقض عليها برأسه وسكنت الشباك، إلا أن لامبارد عاد وسجل هدف التعادل بتسديدة قوية اصطدمت بالقائمين الأيمن والأيسر، لتنتهي المباراة بالتعادل 4-4.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
hamza_g12- عضو متقدم
- عدد الرسائل : 1309
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 10/01/2009
رد: ... قل ......... قال .......يقول...... سيقول
ماالذي يضحكhamza_g12 كتب:اجتاز تشيلسي عقبة ليفربول بسهولة، وحجز بطاقة التأهل إلى المربع الذهبي لبطولة دوري أبطال أوروبا، بتعادلهما في لقاء العودة مساء الثلاثاء بأربعة أهدف لكل منهما، فيما تعادل بايرن ميونيخ الألماني على أرضه مع برشلونة، ليتأهل الأخير لقبل النهائي ويواجه تشيلسي.
فعلى ملعب "ستامفورد بريدج"، بدأت المباراة سريعة من جانب لاعبي الفريقين، وإن جاءت السيطرة الفعلية من جانب ليفربول الذي أحكم السيطرة على وسط الملعب، وبدت لدى لاعبيه رغبة في إحراز هدف مبكر يقلب الأمور رأسا على عقب، في الوقت الذي مال فيه أداء تشيلسي للتأمين الدفاعي مع الاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة اعتمادا على فوزه في مباراة الذهاب على ملعب "أنفيلد" بثلاثة أهداف مقابل هدف.
وفي الدقيقة 11 انطلق الإسباني فرناندو توريس بالكرة، وتوغل داخل منطقة الجزاء، إلا أنه سددها دون تركيز إلى خارج المرمى وسط ذهول من الجهاز الفني للفريق.
وأسفرت الدقيقة 19 عن هدف التقدم "للحمر"، عندما احتسب حكم اللقاء ضربة حرة مباشرة نفذها فابيو أوريليو خدعت الحارس التشيكي بيتر تشيك، وسكنت الشباك.
انتعشت آمال ليفربول في إحراز هدف ثان، وتحقق المطلوب بالفعل في الدقيقة 28، عندما احتسب حكم اللقاء ضربة جزاء نفذها تشابي ألونسو، وسكنت أقصى الزاوية اليمنى للحارس تشيك محرزا الهدف الثاني.
لم تتغير الحال كثيرا في شوط المباراة الثاني عن سابقه، واصل لاعبو ليفربول من هجماتهم في محاولة منهم لإحراز هدف الفوز، معتمدين على تحركات الصهيوني يوسي بنعيون، لكن فشل المهاجمون في ترجمة الفرص التي سنحت لهم إلى أهداف.
شعر الهولندي جوس هيدنيك المدير الفني للزرق بخطورة الموقف، وأجرى تغييرا تكتيكيا بنزول الفرنسي نيكولاس أنيلكا بدلا من الإيفواري سالمون كالو، في محاولة منه لتنشيط الناحية الهجومية.
وتبادل الفريقان الهجمات، وحاول "الزرق" تقليص النتيجة لكن دون جدوى، ومرت الدقائق المتبقية من الشوط بسلام على لاعبي ليفربول.
وجاء رد تشيلسي على هجمات ليفربول قاسيا؛ ففي الدقيقة 51 تهيأت كرة أرضية داخل منطقة الجزاء أهداها الإيفواري دييديه دروجبا بسن قدمه اصطدمت بيد الحارس الإسباني خوسيه ريينا، وسكنت الشباك، محرزا الهدف الأول لأصحاب الأرض.
تحول سير اللقاء إلى صالح تشيلسي بعد الهدف الأول، وفي الدقيقة 57 أطلق البرازيلي البديل أليكس دا كوستا من ضربة حرة مباشرة سكنت مرمى ريينا، الذي فشل في التصدي لها محرزا التعادل ومعلنا تأهل ناديه للمربع الذهبي للمسابقة.
واصل "الزرق" هجماتهم، وقاد دروجبا هجمة فردية، ومرر أرضية إلى زميله الألماني مايكل بالاك سددها بسرعة وجدت طريقها في يد الحارس ريينا، رد عليه توريس بتصويبه مفاجئة من خارج منطقة الجزاء، لكنها إلى خارج المرمى.
وفي الدقيقة 76 تهيأت الكرة إلى دروجبا المتألق الذي راوغ بدوره دفاع ليفربول، ومرر أرضية زاحفة خدعت المدافعين، وتابعها فرانك لامبارد بسهولة في الشباك محرزا الهدف الثالث.
وفي الدقيقة 80 أطلق لوكاس لييفا كرة قوية اصطدمت بقدم الغاني مايكل إيسيان، وخدعت الحارس تشيك وسكنت الشباك محرزا التعادل.
ولم يمر على الهدف الثالث طويلا، فبعدها بدقيقة أحرز ليفربول التقدم الرابع عندما تلقى الهولندي ديرك كاوت عرضية نموذجية انقض عليها برأسه وسكنت الشباك، إلا أن لامبارد عاد وسجل هدف التعادل بتسديدة قوية اصطدمت بالقائمين الأيمن والأيسر، لتنتهي المباراة بالتعادل 4-4.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى