لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا يصعب علينا قول الحقيقة بينما
لا يوجد أسهل من قول الباطل؟؟؟؟؟
. . . لماذا نشعر بالنعاس ونحن نصلي . . .
ولكننا نستيقظ فجأة ونشعر بالنشاط فور انتهائنا من الصلاة ؟؟؟؟؟
لماذا نسهر الليل كل يوم من اجل مباراة في كرة قدم او مشاهدة فيلم او مجالسة صديق
ولا نسهر بقراءة القران او الصلاة
لماذا نستيقظ مبكرا من من اجل العمل
ولا نستيقظ من اجل صلاة الفجر
لماذا نخشي مراقبة الناس
و لا نخشي مراقبة الله
لماذا ننفق الاموال الكثيرة للمتع و الرحلات مع انها زائلة
ونبخل بالصدقات علي الفقراء مع انها باقية
. . . لماذا يصعب علينا الكلام عن الله تعالى وأمور الدين . .
ويسهل علينا الكلام عن باقي الأشياء ؟؟؟؟؟
. . لماذا نقول أننا نحب الله
ونحن نعصيه . . ؟؟
ونقول أننا نكره الشيطان
ونحن مطيعين له ومطأطئين رؤسنا لجنده
لماذا نحس بالملل عند قراءة مقال . . . ديني
ونشعر بالفضول عند قراءة مقال عن أي شيء آخر ؟؟؟؟؟
لماذا نمسح الرسائل الإلكترونية . . . التي تتحدث عن الأمور الدينية . . .
ونقوم بإعادة إرسال الرسائل العادية ؟؟؟؟؟
لماذا نحب سماع الأغاني بسياراتنا. . . . . . . ؟؟
! ! ! ونكره سماع القرآن فيها . . .
لماذا نرى أن المساجد أصبحت مهجورة
. . . . . وأن المقاهي والإستراحات والملاهي أصبحت عامرة ؟؟؟؟؟
لماذا لا نحب الذي ينصحنا ويريد لنا الجنة. . ! ؟؟؟ ونبتعد عنه
ونحب الذي يقودنا إلى الهلاك ونتقرب منه وإذا فقدناه نبحث عنه ؟؟؟
لماذا نذكر عيوب الناس
وننسى عيوبنا
لماذا نبكي من اغنية صد وهجر ولوعة
ولا نبكي من خشية الله
لماذا نغضب إذا أنتهكت حرماتنا ولو بكلمة. . ؟؟
! ! ! ولا نغضب من إنتهاكنا لحرمات الله . . . . . . . . ! !
مع ردودكم يزداد حسن الموضوع
لماذا يصعب علينا قول الحقيقة بينما
لا يوجد أسهل من قول الباطل؟؟؟؟؟
. . . لماذا نشعر بالنعاس ونحن نصلي . . .
ولكننا نستيقظ فجأة ونشعر بالنشاط فور انتهائنا من الصلاة ؟؟؟؟؟
لماذا نسهر الليل كل يوم من اجل مباراة في كرة قدم او مشاهدة فيلم او مجالسة صديق
ولا نسهر بقراءة القران او الصلاة
لماذا نستيقظ مبكرا من من اجل العمل
ولا نستيقظ من اجل صلاة الفجر
لماذا نخشي مراقبة الناس
و لا نخشي مراقبة الله
لماذا ننفق الاموال الكثيرة للمتع و الرحلات مع انها زائلة
ونبخل بالصدقات علي الفقراء مع انها باقية
. . . لماذا يصعب علينا الكلام عن الله تعالى وأمور الدين . .
ويسهل علينا الكلام عن باقي الأشياء ؟؟؟؟؟
. . لماذا نقول أننا نحب الله
ونحن نعصيه . . ؟؟
ونقول أننا نكره الشيطان
ونحن مطيعين له ومطأطئين رؤسنا لجنده
لماذا نحس بالملل عند قراءة مقال . . . ديني
ونشعر بالفضول عند قراءة مقال عن أي شيء آخر ؟؟؟؟؟
لماذا نمسح الرسائل الإلكترونية . . . التي تتحدث عن الأمور الدينية . . .
ونقوم بإعادة إرسال الرسائل العادية ؟؟؟؟؟
لماذا نحب سماع الأغاني بسياراتنا. . . . . . . ؟؟
! ! ! ونكره سماع القرآن فيها . . .
لماذا نرى أن المساجد أصبحت مهجورة
. . . . . وأن المقاهي والإستراحات والملاهي أصبحت عامرة ؟؟؟؟؟
لماذا لا نحب الذي ينصحنا ويريد لنا الجنة. . ! ؟؟؟ ونبتعد عنه
ونحب الذي يقودنا إلى الهلاك ونتقرب منه وإذا فقدناه نبحث عنه ؟؟؟
لماذا نذكر عيوب الناس
وننسى عيوبنا
لماذا نبكي من اغنية صد وهجر ولوعة
ولا نبكي من خشية الله
لماذا نغضب إذا أنتهكت حرماتنا ولو بكلمة. . ؟؟
! ! ! ولا نغضب من إنتهاكنا لحرمات الله . . . . . . . . ! !
مع ردودكم يزداد حسن الموضوع
shada- عضو متقدم
- عدد الرسائل : 552
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 10/01/2009
رد: لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا جزيلا لكِ على الموضوع لكنه مكرر
وفعلا أسئلة يجب الإجابة عنها فهي وليدة واقعنا بكل اسف
مشكووووووووووووووووووررة
وفعلا أسئلة يجب الإجابة عنها فهي وليدة واقعنا بكل اسف
مشكووووووووووووووووووررة
رد: لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يقول تعالى "وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون ، يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون" [7،6- الروم].
هل تثق بوعد الله عز وجل أم أنت من أكثر الناس؟
الله تعالى لا يقول إلا صدقاً ولا يعد إلا بحق "ومن أوفي بعهده من الله" فما هي درجة يقينك بوعد الله عز وجل؟
وعد الله بأمور كثيرة فما هو يقينك فيها؟
وعد الله بان الصدقة بعشر أمثالها تضاعف إذا كانت في سبيل الله إلى سبعمائة ضعف فما هو قدر يقينك بهذا الوعد؟ هل انعكس عليك وعلى إنفاقك فأصبحت تكثر من الإنفاق في سبيل الله؟
وعد الله بأن من يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره، فهل أصبحت تكثر من الخير وتقلل من الشر لأنك تثق يقيناً في وعد الله وأن كل ما تفعله من خير أو شر فإنك ملاقيه، كانت السيدة عائشة تتصدق بتمرة فيقيل لها إنها تمرة فقالت كم فيها من مثاقيل ذر؟
وعد الله بنصر دينه "كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز" فهل صدقت وعد الله بنصر هذا الدين أم تركت نفسك فريسة لليأس والإحباط لما يحدث للمسلمين الآن في كل مكان بالعالم؟
انظر معي إلى هذا الصحابي الجليل حرام بن ملحان حين طعن في ظهره غدراً يوم حادثة بئر معونة فما كان منه إلا أن هتف قائلاً "فزت ورب الكعبة" فأي مدى من اليقين بالله بلغه هذا الرجل جعله ينسى ألمه وجرحه ولا يتذكر في تلك اللحظة سوى النعيم الذي وعده الله لمن يفوز بالشهادة في سبيله؟
يقول الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه "لو كشف الغيب ما ازددت يقيناً" أي أن يقينه بالله والملائكة واليوم الآخر صار راسخاً لديه إلى الحد الذي تساوى فيه عنده رؤية الغيبيات وعدم رؤيتها وذلك من شدة يقينه بالله وثقته في صدق ما جاء به رسوله صلى الله عليه وسلم.
اليقين هو نتاج الإيمان وهو علامته فما الذي يدفع الصائم لتحمل الجوع والعطش إلا اليقين بصدق الله فيما وعد من أجر للصائمين؟ وما الذي يدفع القائم لله للسهر والتعب إلا اليقين والتسليم بموعود الله للقائمين؟
كلما قل الإيمان قل اليقين وكلما قل اليقين قل العمل والعكس كلما زاد الإيمان في القلب نما اليقين وترسخ فيزداد العمل ويتضاعف.
هب أن عاملاً يعمل في مكان ما وصاحب العمل يعده بالمزيد من الأجر والحوافز إذا أنجز عملاً معيناً وقد وثق هذا العامل في وفاء رب العمل بوعده ألا يدفعه ذلك لبذل الجهد وإنجاز المطلوب كي ينال مكافأته الموعودة، وألا يدل في المقابل تراخيه في أداء العمل إلا على عدم ثقته في وفاء صاحب العمل بوعده أو على استغنائه عن مكافأته؟
فإذا طبقنا نفس هذا الأمر على طاعتنا لله وعبادتنا له – ولله المثل الأعلى – فإن تراخينا في أداء حقوق الله عز وجل ما هو إلا علامة على ضعف اليقين وبالتالي ضعف الإيمان بالله وإما عن إيمان ويقين مع استغناء عن الأجر من الله – ومن منا يزعم أنه يستغني جنات تجري من تحتها الأنهار فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر- وليس هذا فحسب بل يدل أيضاً على استعداد لتحمل العقوبة من الله – ومن منا أيضاً يتحمل عذاب الله في نار وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد ونحن لا نصبر على حر الشمس ساعة- .
فإذا علمنا أن اليقين هو علامة الإيمان وثمرته علمنا كيف ينمى اليقين في القلب وذلك بالطرق الآتية:
1- تجديد الإيمان وذلك بالإكثار من قول لا إله إلا الله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
2- التفكر في أسماء الله الحسنى ودراستها واستشعار معانيها ومعرفة أنه القوي المهيمن الصادق وأنه على كل شيء قدير.
3- ممارسة عبادة التفكر في خلق الله والتأمل في بديع صنع الله عز وجل في كونه، والنظر في تتابع الأيام ومرور السنين وتبدل الأحوال، فهذه الطاعة التي يغفل عنها أكثر الناس ترسخ الإيمان في القلب وتشع
هل تثق بوعد الله عز وجل أم أنت من أكثر الناس؟
الله تعالى لا يقول إلا صدقاً ولا يعد إلا بحق "ومن أوفي بعهده من الله" فما هي درجة يقينك بوعد الله عز وجل؟
وعد الله بأمور كثيرة فما هو يقينك فيها؟
وعد الله بان الصدقة بعشر أمثالها تضاعف إذا كانت في سبيل الله إلى سبعمائة ضعف فما هو قدر يقينك بهذا الوعد؟ هل انعكس عليك وعلى إنفاقك فأصبحت تكثر من الإنفاق في سبيل الله؟
وعد الله بأن من يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره، فهل أصبحت تكثر من الخير وتقلل من الشر لأنك تثق يقيناً في وعد الله وأن كل ما تفعله من خير أو شر فإنك ملاقيه، كانت السيدة عائشة تتصدق بتمرة فيقيل لها إنها تمرة فقالت كم فيها من مثاقيل ذر؟
وعد الله بنصر دينه "كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز" فهل صدقت وعد الله بنصر هذا الدين أم تركت نفسك فريسة لليأس والإحباط لما يحدث للمسلمين الآن في كل مكان بالعالم؟
انظر معي إلى هذا الصحابي الجليل حرام بن ملحان حين طعن في ظهره غدراً يوم حادثة بئر معونة فما كان منه إلا أن هتف قائلاً "فزت ورب الكعبة" فأي مدى من اليقين بالله بلغه هذا الرجل جعله ينسى ألمه وجرحه ولا يتذكر في تلك اللحظة سوى النعيم الذي وعده الله لمن يفوز بالشهادة في سبيله؟
يقول الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه "لو كشف الغيب ما ازددت يقيناً" أي أن يقينه بالله والملائكة واليوم الآخر صار راسخاً لديه إلى الحد الذي تساوى فيه عنده رؤية الغيبيات وعدم رؤيتها وذلك من شدة يقينه بالله وثقته في صدق ما جاء به رسوله صلى الله عليه وسلم.
اليقين هو نتاج الإيمان وهو علامته فما الذي يدفع الصائم لتحمل الجوع والعطش إلا اليقين بصدق الله فيما وعد من أجر للصائمين؟ وما الذي يدفع القائم لله للسهر والتعب إلا اليقين والتسليم بموعود الله للقائمين؟
كلما قل الإيمان قل اليقين وكلما قل اليقين قل العمل والعكس كلما زاد الإيمان في القلب نما اليقين وترسخ فيزداد العمل ويتضاعف.
هب أن عاملاً يعمل في مكان ما وصاحب العمل يعده بالمزيد من الأجر والحوافز إذا أنجز عملاً معيناً وقد وثق هذا العامل في وفاء رب العمل بوعده ألا يدفعه ذلك لبذل الجهد وإنجاز المطلوب كي ينال مكافأته الموعودة، وألا يدل في المقابل تراخيه في أداء العمل إلا على عدم ثقته في وفاء صاحب العمل بوعده أو على استغنائه عن مكافأته؟
فإذا طبقنا نفس هذا الأمر على طاعتنا لله وعبادتنا له – ولله المثل الأعلى – فإن تراخينا في أداء حقوق الله عز وجل ما هو إلا علامة على ضعف اليقين وبالتالي ضعف الإيمان بالله وإما عن إيمان ويقين مع استغناء عن الأجر من الله – ومن منا يزعم أنه يستغني جنات تجري من تحتها الأنهار فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر- وليس هذا فحسب بل يدل أيضاً على استعداد لتحمل العقوبة من الله – ومن منا أيضاً يتحمل عذاب الله في نار وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد ونحن لا نصبر على حر الشمس ساعة- .
فإذا علمنا أن اليقين هو علامة الإيمان وثمرته علمنا كيف ينمى اليقين في القلب وذلك بالطرق الآتية:
1- تجديد الإيمان وذلك بالإكثار من قول لا إله إلا الله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
2- التفكر في أسماء الله الحسنى ودراستها واستشعار معانيها ومعرفة أنه القوي المهيمن الصادق وأنه على كل شيء قدير.
3- ممارسة عبادة التفكر في خلق الله والتأمل في بديع صنع الله عز وجل في كونه، والنظر في تتابع الأيام ومرور السنين وتبدل الأحوال، فهذه الطاعة التي يغفل عنها أكثر الناس ترسخ الإيمان في القلب وتشع
اللأقصى- عضو متقدم
- عدد الرسائل : 230
العمر : 63
العمل/الترفيه : الدعوة
تاريخ التسجيل : 18/12/2008
رد: لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مشكورة الأخت
النفس بطبعها ميالة للشهوات والمفاتن الزائلة وإذا لم يسددها الانسان إلى طريق الله ظلت وبقيت ومازالت على هته الحالة
النفس بطبعها ميالة للشهوات والمفاتن الزائلة وإذا لم يسددها الانسان إلى طريق الله ظلت وبقيت ومازالت على هته الحالة
the gladiator- عضو متقدم
- عدد الرسائل : 256
العمر : 35
العمل/الترفيه : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تاريخ التسجيل : 17/01/2009
رد: لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا لاضافاتكم البهية التي زينت الموضوع بوركتم
shada- عضو متقدم
- عدد الرسائل : 552
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 10/01/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى