اللاعب الموهوب كريم مكاوي
صفحة 1 من اصل 1
اللاعب الموهوب كريم مكاوي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اخواني الاعزاء ربما اني لاول مرة اطرح موضوع في هذاء القسم
ولاكني اليوم سوف اطرح لكم قصة حياة الاسطورة زين الدين زيدان
وارجو ان تنال اعجابكم ,,,,
ساحر من بلاد الشرق... عربي الأصل ... جزائري بأصله .. فرنسي بجنسيته ...مبدع بلمساته ... قناص بتسديداته .. .ساحر بتمريراته ... أسطورة بحد ذاته ... متواضع بحياته ... هداف بطبعه ... هادئا في لعبه ... فائزا بتحدياته ... الزاوية التسعين غاية تستيداته...الأنفرادات مبلغ تمريراته ... صناعة الأهداف من خصاله ... كنترول رسمي لفريقه ... محترم حتى أمام خصومه ... يطمح أي مدرب أن يمتلك لاعب بمثله ... موهبته كموهبة بيليه ... شهرته فاقت ألقاصي والداني .... مهاراته أعجوبية ... لاعب القرن ........................... بالتأكيد انه الساحر المبدع العجوز بعمره الشاب بلمساته زين الدين زيدان نجم العالم الأول .
انه اشبه بكريم مكاوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اخواني الاعزاء ربما اني لاول مرة اطرح موضوع في هذاء القسم
ولاكني اليوم سوف اطرح لكم قصة حياة الاسطورة زين الدين زيدان
وارجو ان تنال اعجابكم ,,,,
ساحر من بلاد الشرق... عربي الأصل ... جزائري بأصله .. فرنسي بجنسيته ...مبدع بلمساته ... قناص بتسديداته .. .ساحر بتمريراته ... أسطورة بحد ذاته ... متواضع بحياته ... هداف بطبعه ... هادئا في لعبه ... فائزا بتحدياته ... الزاوية التسعين غاية تستيداته...الأنفرادات مبلغ تمريراته ... صناعة الأهداف من خصاله ... كنترول رسمي لفريقه ... محترم حتى أمام خصومه ... يطمح أي مدرب أن يمتلك لاعب بمثله ... موهبته كموهبة بيليه ... شهرته فاقت ألقاصي والداني .... مهاراته أعجوبية ... لاعب القرن ........................... بالتأكيد انه الساحر المبدع العجوز بعمره الشاب بلمساته زين الدين زيدان نجم العالم الأول .
انه اشبه بكريم مكاوي
????- زائر
رد: اللاعب الموهوب كريم مكاوي
بالاك كريم خير منو
denzel washington- عضو متقدم
- عدد الرسائل : 624
العمر : 35
العمل/الترفيه : خضار يبيع الفول
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
رد: اللاعب الموهوب كريم مكاوي
[والله العضيم انتم بدون مشاعر يجب عليكم
احترام الناس حسب أقدارهم، وعدم الترفع عليهم.
وهو خلق كريم، وخلة جذابة، تستهوي القلوب، وتستثير الإعجاب والتقدير ناهيك في فضله أن الله تعالى أمر حبيبه ، وسيد رسله(صلى الله عليه وآله) بالتواضع، فقال تعالى(واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين))(الشعراء: 215).
وقد أشاد أهل البيت(عليهم السلام) بشرف هذا الخلق، وشوقوا إليه بأقوالهم الحكيمة، وسيرتهم المثالية، وكانوا رواد الفضائل، ومنار الخلق الرفيع.
قال الصادق(عليه السلام): (إن في السماء ملكين موكلين بالعباد، فمن تواضع لله رفعاه، ومن تكبر وضعاه)(الكافي).
وقال النبيوسيد رسله(صلى الله عليه وآله): (إن أحبكم إلي، وأقربكم مني يوم القيامة مجلسا، أحسنكم خلقا، وأشدكم تواضعا، إن أبعدكم مني يوم القيامة، الثرثارون وهم المستكبرون)(كتاب قرب الإسناد، وقريب من هذا الخبر ما في علل الشرائع).
وقال أمير المؤمنين(عليه السلام): (ما أحسن تواضع الأغنياء للفقراء، طلبا لما عند الله، وأحسن منه تيه الفقراء على الأغنياء اتكالا على الله)(نهج البلاغة).
وقال الصادق(عليه السلام): (من التواضع أن ترضى بالمجلس دون المجلس، وأن تسلم علي من تلقى، وأن تترك المراء إن كنت محقا. ولا تحب أن تحمد على التقوى)(الكافي).
وجدير بالذكر أن التواضع الممدوح، هو المتسم بالقصد والاعتدال الذي لا إفراط فيه ولا تفريط، فالإسراف في التواضع داع إلى الخسة والمهانة، والتفريط فيه باعث على الكِبر والأنانية.
وعلى العاقل أن يختار النهج الأوسط، المبرأ من الخسة والأنانية، وذلك: بإعطاء كل فرد ما يستحقه من الحفاوة والتقدير، حسب منزلته ومؤهلاته.
لذلك لا يحسن التواضع للأنانيين والمتعالين على الناس بزهوهم وصلفهم، إن التواضع والحالة هذه مدعاة للذل والهوان، وتشجيع لهم على الأنانية والكبر، كما يقول المتنبي:
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته *** وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
ومما قيل في التواضع قول المعري:
يا والي المصر لا تظلمن فكم جاء مثلك ثم انصرف *** تواضع إذا ما رزقت العلا فذلك مما يزيد الشــرف
وفي المثل:
تواضع الرجل في مرتبته، ذب للشماتة عند سقطته
احترام الناس حسب أقدارهم، وعدم الترفع عليهم.
وهو خلق كريم، وخلة جذابة، تستهوي القلوب، وتستثير الإعجاب والتقدير ناهيك في فضله أن الله تعالى أمر حبيبه ، وسيد رسله(صلى الله عليه وآله) بالتواضع، فقال تعالى(واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين))(الشعراء: 215).
وقد أشاد أهل البيت(عليهم السلام) بشرف هذا الخلق، وشوقوا إليه بأقوالهم الحكيمة، وسيرتهم المثالية، وكانوا رواد الفضائل، ومنار الخلق الرفيع.
قال الصادق(عليه السلام): (إن في السماء ملكين موكلين بالعباد، فمن تواضع لله رفعاه، ومن تكبر وضعاه)(الكافي).
وقال النبيوسيد رسله(صلى الله عليه وآله): (إن أحبكم إلي، وأقربكم مني يوم القيامة مجلسا، أحسنكم خلقا، وأشدكم تواضعا، إن أبعدكم مني يوم القيامة، الثرثارون وهم المستكبرون)(كتاب قرب الإسناد، وقريب من هذا الخبر ما في علل الشرائع).
وقال أمير المؤمنين(عليه السلام): (ما أحسن تواضع الأغنياء للفقراء، طلبا لما عند الله، وأحسن منه تيه الفقراء على الأغنياء اتكالا على الله)(نهج البلاغة).
وقال الصادق(عليه السلام): (من التواضع أن ترضى بالمجلس دون المجلس، وأن تسلم علي من تلقى، وأن تترك المراء إن كنت محقا. ولا تحب أن تحمد على التقوى)(الكافي).
وجدير بالذكر أن التواضع الممدوح، هو المتسم بالقصد والاعتدال الذي لا إفراط فيه ولا تفريط، فالإسراف في التواضع داع إلى الخسة والمهانة، والتفريط فيه باعث على الكِبر والأنانية.
وعلى العاقل أن يختار النهج الأوسط، المبرأ من الخسة والأنانية، وذلك: بإعطاء كل فرد ما يستحقه من الحفاوة والتقدير، حسب منزلته ومؤهلاته.
لذلك لا يحسن التواضع للأنانيين والمتعالين على الناس بزهوهم وصلفهم، إن التواضع والحالة هذه مدعاة للذل والهوان، وتشجيع لهم على الأنانية والكبر، كما يقول المتنبي:
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته *** وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
ومما قيل في التواضع قول المعري:
يا والي المصر لا تظلمن فكم جاء مثلك ثم انصرف *** تواضع إذا ما رزقت العلا فذلك مما يزيد الشــرف
وفي المثل:
تواضع الرجل في مرتبته، ذب للشماتة عند سقطته
????- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى