امثال شعبية و اقوال يجب تجنبها
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
امثال شعبية و اقوال يجب تجنبها
قولهم : ( فلان ابن حرام )
هذا قذف وعلى القائل أن يستغفر الله ويتوب إليه ، وهذه الكلمة كثيراً ما يطلقها العوام على من يجيد الوصول للمناصب العليا وينجز المهمات الصعبة وأحياناً تطلق على بعض العصاة والمذنبين .
قولهم : ( ربنا فوق وأنا تحت )
لا داعي لطغيان النفوس ويجب على العبد أن يتقي الله فيما يقول ، قال الله تعالى : يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون [ النحل : 50 ] .
قولهم : ( أنا اعتمدت على الله وعليك )
لا يجوز تسوية الخالق بالمخلوق في هذا التعبير وغيره فلا يقال : توكلت على الله وعليك أو انا فى حمى الله وحماك أو ما شاء الله وشئت ولكن قل : توكلت على الله ثم عليك .
قولهم : ( اللهم اجعله خير )
يقول الناس بعد الضحك الكثير أو عندما تترى عليهم أنعم الله يعتقدون أن الفرح لابد أن يكون وراءه مصيبة وهذا من سوء الظن بالله الذى يجب أن يفرح عباده مادام أن هذا الفرح ليس معصية أو كبراً أو بطراً ، قال الله تعالى : ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ﴾(58) سورة يونس .
قولهم : ( لا حياء في الدين )
وهذا من الخطأ الشائع لدى كثير من الناس فإن الحياء من الإيمان وشعبة من شعبه ، والصحيح أن يقال : ( لا حياء في العلم ) ؛ لأنه لا ينبغي للإنسان أن يسعه جهل هذا الأمر .
هذا قذف وعلى القائل أن يستغفر الله ويتوب إليه ، وهذه الكلمة كثيراً ما يطلقها العوام على من يجيد الوصول للمناصب العليا وينجز المهمات الصعبة وأحياناً تطلق على بعض العصاة والمذنبين .
قولهم : ( ربنا فوق وأنا تحت )
لا داعي لطغيان النفوس ويجب على العبد أن يتقي الله فيما يقول ، قال الله تعالى : يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون [ النحل : 50 ] .
قولهم : ( أنا اعتمدت على الله وعليك )
لا يجوز تسوية الخالق بالمخلوق في هذا التعبير وغيره فلا يقال : توكلت على الله وعليك أو انا فى حمى الله وحماك أو ما شاء الله وشئت ولكن قل : توكلت على الله ثم عليك .
قولهم : ( اللهم اجعله خير )
يقول الناس بعد الضحك الكثير أو عندما تترى عليهم أنعم الله يعتقدون أن الفرح لابد أن يكون وراءه مصيبة وهذا من سوء الظن بالله الذى يجب أن يفرح عباده مادام أن هذا الفرح ليس معصية أو كبراً أو بطراً ، قال الله تعالى : ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ﴾(58) سورة يونس .
قولهم : ( لا حياء في الدين )
وهذا من الخطأ الشائع لدى كثير من الناس فإن الحياء من الإيمان وشعبة من شعبه ، والصحيح أن يقال : ( لا حياء في العلم ) ؛ لأنه لا ينبغي للإنسان أن يسعه جهل هذا الأمر .
shada- عضو متقدم
- عدد الرسائل : 552
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 10/01/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى