منتديات العزيزية (البطام) المدية /الجزائر
تفضل بالدخول إلى منتداك ..سجل كعضو ..ساهم بمالديك من زاد..
خذ ماينفعك...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العزيزية (البطام) المدية /الجزائر
تفضل بالدخول إلى منتداك ..سجل كعضو ..ساهم بمالديك من زاد..
خذ ماينفعك...
منتديات العزيزية (البطام) المدية /الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فظائع اليهود و فضائحهم

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

فظائع اليهود و فضائحهم Empty فظائع اليهود و فضائحهم

مُساهمة من طرف ღAndromidaღ السبت يناير 17, 2009 7:50 pm

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



إنّ الإسلام دين الله المتين، لا يُقبل من أحد دين سواه، جامع بين العلم والعمل، وسط في العبادة والمعتقد، صدق في الأخبار، عدل في الأحكام، وقد ضلّت طوائف عن الصراط المضيء، ممتطية كبرها أو جهلها، تنكبّت طريقاً معتماً، وسلكت وداياً مجدباً، وسنة الله ماضية في كشف ستره عن الظالمين ولو بعد تتابع الدهور، قال عز وجل:

{ وَكَذَلِكَ نفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ } [سورة الأنعام:55].

واليهود أضلّ الملل، لاح في ديانتها العوج والخلل،
أبان الله في كتابه أحوالهم تصريحاً وإسهاباً، إيماءاً واقتضاباً، في مئات الآيات ووصفهم وصفاً مطابقاً عادلاً، حذّر منهم، ووضعهم في مقدمة صفوف أعداء المؤمنين:
{ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ } [سورة المائدة:82].

واجهوا الإسلام بالعداء والإباء،
واحتضنوا النفاق والمنافقين،
وحرضوا المشركين وتآمروا معهم ضد المسلمين،
إكتوى المسلمون بنار عداوتهم وكيدهم،
تطاولت ألسنة السفهاء منهم على خالقهم،
جمع لهم نبيهم بين الأمر والنهي والبشارة والنذارة،
فقابلوه أقبح مقابلة،
كانوا معه في أفسح الأمكنة وأرحبها وأطيبها هواء،
سقفهم الذي يظلهم من الشمس والغمام،
وطعامهم السلوى طير من ألذ الطيور، وشرابهم من العسل، ويتفجّر لهم من الحجر اثنا عشرة عيناً من الماء، فكفروا النعم، وسألوه الاستبدال بما هو دون ذلك، طلبوا الثوم والبصل والعدس والقثاء، وهذا من قلة عقلهم وقصور فهمهم، يعتقدون أن الصواب والحق مع من يشدّد ويضيّق عليهم.

عرضت عليهم التوراة فلم يقبلوها،
فأمر الله جبريل عليه السلام، فقلع جبلاً من أصله على قدرهم، ثم رفعه فوق رؤوسهم، وقيل لهم إن لم تقبلوها ألقيناه عليكم، فقبلوها كرهاً، قال تعالى:
{ وَإِذ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّواْ أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُواْ مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [سورة الأعراف:171].

ولما بعث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حرّضوا الناس عليه وقاتلوه، آذوه عليه الصلاة والسلام، وتآمروا على قتله والغدر به مراراً، وهمّوا بإلقاء حجر كبير عليه في بني النضير من أعلى بيت كان يجلس تحته، فأتاه خبر السماء،
وأهدوا إليه شاة مشوية فيها سم، فلات منها عليه الصلاة والسلام شيئاً، وظلّ متأثراً بما لانه منها حتى توفي، ومكروا به، فسحروه، حتى كان يخيّل إليه أنّه يفعل الشيء ولم يفعل، فكفاه الله وخلصه من ذلك.

قوم يشعلون الفتن، ويوقدون الحروب، ويبثّون الضغائن، ويثيرون الأحقاد والعداوات: { كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ } [سورة المائدة:64].

يكتمون الحق، ويحرفون الكلم عن مواضعه، أصحاب تلبيس ومكر وتدليس: { يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ } [سورة آل عمران:71].

ينقضون العهود، وينكثون المواثيق،
قتلوا عدداً من الأنبياء الذين لا تنال الهداية إلاّ على أيديهم، بالذبح تارة، والنشر بالمناشير أخرى، أراقوا دم يحيى، ونشروا بالمناشير زكريا، وهمّوا بقتل عيسى، وحاولوا قتل محمد مرات، ولا خير فيمن قتل نبياً:
{ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ } [سورة البقرة:87].

اليهود لنعم الله وآلائه جاحدون، إن أحسنت إليهم أساءوا، وإن أكرمتهم تمردوا.

نجاهم الله من الغرق مع موسى فلم يشكروا الله، بل سألوا موسى إباءً واستكباراً أن يجعل لهم إله غير الله، يعبدون الله على ما يهوون، لأنبيائه لا يوقرون، قالوا لنبيهم: لن نؤمن لك حتى نرى الله بأعيننا جهرة، { فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ وَهُمْ يَنظُرُونَ } [سورة الذاريات:44].

قوم حساد إن رأوا نعمة بازغة على غيرهم سعوا لنزعها، وفي زعمهم أنّهم أحق بها، يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
« إن اليهود قوم حسد » [أخرجه ابن خزيمة في صحيحه: 574 من حديث عائشة رضي الله عنها، رواه ابن خزيمة].

دمروا الشعوب والأفراد بالربا، يستمتعون بأكل الحرام، يستنزفون ثروات المسلمين بتدمير اقتصادهم، وإدخال المحرمات في تعاملهم، يفتكون بالمسلمين لإفلاسهم، ويسعون إلى فقرهم، يتعالون على الآخرين، بالكبر تارة، وبالإزدراء أخرى، يتعاظمون على المسلمين عند ضعفهم، ويذلون عند قوّتهم، في أنفسهم أنّهم شعب الله المختار، وغيرهم خدم لهم، إنّما خلقوا لقضاء حاجاتهم.

ألسنتهم لا تتنزه عن الكذب والفحش والبذاء، قالوا عن العظيم سبحانه: " يده مغلولة "،
وقالوا عن الغني تعالى: " إنه فقير ونحن أغنياء "، ورموا عيسى وأمه بالعظائم، وقالوا عن المصطفى: "إنه ساحر وكذاب"، تتابعت عليهم اللعنات، وتوالت عليهم العقوبات، افتتنوا بالمرأة ونشروا التحلل والسفور،
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: « أول فتنة بني إسرائيل في النساء » [أخرجه مسلم في الذكر والدعاء: 2742 من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه].

دعوا إلى الإباحية والفساد مع التستر تحت شعارات خداعة كالحرية والمساواة، والإنسانية والإخاء، يفتكون بالشباب المسلم، ويغرونه بالمرأة والرذائل، فتنوا بالمرأة،
ويعملون جاهدين لإخراج جيل من المسلمين خواء، لا عقيدة له، ولا مبادئ، ولا أخلاق ولا مروآت، يلوثون عقول الناشئة بتهييج الغرائز والملذات، تارة بالمرئيات، وأخرى بالفضائيات، يحسدون المرأة المسلمة على سترها وحيائها، ويدعونها إلى السفور والتحلل من قيمها، ويزيّنون لها مشابهة نسائهم في ملبسها ومعاملتها، ليحرفوها عن فطرتها، يزينون للشباب والمرأة الشهوات، لينسلخ الجميع عن دينه وقيمه، فيبقى أسيراً للشهوات والملذات، قال الله عنهم:
{ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ } [سورة المائدة:64].

يهدفون لهدم الأسرة المسلمة، وتفكيك الروابط والأسس الدينية والاجتماعية، لتصبح أمة لا حطام لها ولا لجام، ينشرون فيها الرذائل والفواحش ويدمرون الفضائل والمحاسن،
{ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُواْ إِلاَّ بِحَبْلٍ مِّنْ اللّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ وَبَآؤُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ } [آل عمران:112].

جبناء عند اللقاء، قالوا لموسى:
{ فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ } [سورة المائدة:24].
يفرون من الموت، ويخشون القتال:
{ لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ } [سورة الحشر:14]،
يحبون الحياة، ويفتدون لبقائها، ذهبوا في كفرهم شيعاً لا يحصون. { تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ } [سورة الحشر:14]،
اختلافهم بينهم شديد، ونزاعهم كليل، الألفة والمحبة بينهم مفقودة إلى قيام الساعة، قال تعالى:
{ وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ } [سورة المائدة:64].

طمّ بغيهم، وعمّ فسادهم، لا تحصى فضائحهم، ولا تعد قبائحهم، أكثر أتباع الدجال، أمرنا الله بالاستعاذة من طريقهم في كل يوم سبع عشرة مرة فرضاً، أفبعد هذا هم شعب الله المختار أم هم أبناء الله وأحباؤه؟!

وبعد:

فهذه نعوت في كيد الشيطان وتلاعبه بتلك الأمة المغضوب عليها، يعرف بها المسلم الحنيف قدر نعمة الله عليه، وما منّ به عليه من نعمة الهداية،
وما اتصف به آباء اليهود بالأمس بسير على ركابه الأحفاد اليوم، ظلم في الأراضي المقدسة، إجلاء من المساكن، تشريد من الدور، هدم للمنازل، قتل للأطفال، اعتداء على الأبرياء، استيلاء على الممتلكات نقض للعهود، غدر في المواعيد، استخفاف بالمسلمين، هتك لمقدساتهم، وإن أمة موصوفة بالجبن والخور وخوف الملاقاة وفزع الاقتتال حقيق بنصر المؤمنين عليهم، واجب على المسلمين مؤازرة إخوانهم في الأراضي المباركة، وتوحيد الصف ونبذ النزاع، مع الإلحاح في الدعاء لهم، ومنذ ميلاد مأساة هذه المحنة من أكثر من نصف قرن، ولهذه البلاد مواقف تحمد عليها في التاريخ لعتق رقّ الأقصى، لينعم المسلمون بالصلاة فيه كما ينعمون بالصلاة في الحرمين.

قال تعالى: { وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ } [سورة الحج:40]
فالنصر على الأعداء لن يتحقق إلاّ براية يستظل فيها المقاتلون براية التوحيد، ولن يكون إلاّ بالأخذ بالأسباب، والرجوع إلى الله، وتقوية الصلة به سبحانه،
قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (7) وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَّهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ } [سورة محمد:7-8] وبهذا تقوى الأمة، وترهب عدوّها، وإذا انغمست الأمة في عصيانها وغفلتها وبعدها عن خالقها، فالأقصى عنها يقصى.

فعلينا إصلاح أنفسنا من الداخل بالتسلح بسلاح العقيدة قولاً وعملاً وواقعاً، ولنحذر دسائس اليهود في تدمير المسلمين،
وواجب علينا الحفاظ على شبابنا وصونهم من المغريات والمحرمات، والاهتمام بنسائنا، وشغلهنّ بما ينفعهن في دينهن، وعدم تعريضهن للفتن، ومنعهن من التبرج والسفور والاختلاط، وتحصين الجميع بالعلوم الشرعية، وتكثيف ذلك في دور التعليم، مع حسن الرعاية وكمال الأمانة في القيام بهم، وعلينا السعي إلى إصلاح الأسرة المسلمة، وأن لا نهزمها من داخل أروقتها بما تتلقاه مما يعرضه أعداؤها عليها، ففي مراحل التاريخ لا يخلو منه عقد إلا ولليهود في الإفساد يد.

فاتقوا الله وخذوا بأسباب النصر وأصلحوا شبابكم ونساءكم، وأصلحوا بيوتكم، وابتعدوا عن مشابهة أعدائكم، واعتزوا بدينكم تنتصروا على عدوكم، واحذروا مكرهم وغدرهم فإنهم لا يألون جهداً في إضعاف المسلمين وإفساد دينهم وعقيدتهم،
{ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ } [سورة يوسف:21].

Sad Sad Sad Sad
ღAndromidaღ
ღAndromidaღ
عضو متقدم
عضو متقدم

انثى عدد الرسائل : 532
العمر : 31
العمل/الترفيه : الشعر و الأنترنت
تاريخ التسجيل : 10/01/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فظائع اليهود و فضائحهم Empty رد: فظائع اليهود و فضائحهم

مُساهمة من طرف سرور الإثنين يناير 19, 2009 11:15 pm

فظائع اليهود و فضائحهم 417-wonderfull
سرور
سرور
عضو متقدم
عضو متقدم

انثى عدد الرسائل : 336
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 09/01/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فظائع اليهود و فضائحهم Empty رد: فظائع اليهود و فضائحهم

مُساهمة من طرف اللأقصى الأربعاء يناير 21, 2009 8:23 am

[url=[size=24]قصة تدل على غباء اليهود\[/size]\ في زمن مضى كان الـبابات ( جمع بابا ) يبيعون للناس أراضي في الجنه وكانت أسعارها غالية جداً، ورغم غلائها إلا أن الناس مقبلون عليها بشكل كبير جدا، فـكان الشخص بشراءه أرضاً في الجنة يضمن دخوله الجنة مهما فعل من معاصي في الدنيا، ويأخذ الشخص صكاً ( عقداً ) مكتوب فيه أسمه وانه يملك أرضاً في الجنة، كان ربح الكنيسة من هذه المبيعات عالياً جداً جداً، ولكن في يوم من الأيام جاء أحد اليهود للبابا وقال له: ' أريد شراء النار كاملة ' فتعجب البابا من أمر هذا اليهودي وإجتمع مسؤولوا الكنيسة كاملة وقرروا بينهم القرار التالي: أراضي النار أراضٍ كاسدةٌ خاسرة، ولن يأتينا غبي أخر غير هذا الغبي ويشتريها منا، إذا سنبيعها له بثمن عالي ونتخلص منها!!! وقرر الـبابا أن يبيع له النار وأشترى اليهودي النار كاملةً من الكنيسة واخذ عليها صكاً (عقداً) مكتوب فيه أنه أشترى النار كاملة!!! وبعدها خرج اليهودي للناس جميعاً وقال لهم أنه إشترى النار كاملةً ورأى الجميع العقد المكتوب فيه ذلك وقال لهم: ' إن كنت قد إشتريت النار كاملة فهي ملكي وقد أغلقتها ولن يدخلها أي أحد، فـما حاجتكم لـشراء أراضي في الجنة وقد ضمنتم عدم دخول النار لأني أغلقتها؟' وعندها لم يشتري أي شخص أرضاً في الجنة لأنه ضمن عدم دخول النار، بدأت الكنيسة تخسر أموال تلك التجارة ولم تعد تدر لها شئيا فعادت الكنيسه وإشترت من اليهودي النار التي كانت قد باعتها له ولكن بـأضعاف أضعاف أضعاف سعرها الأصلي !!!! يال غباء هؤلا القوم اتمنى يروق لكم نقلي ]قصة تدل على غباء اليهود\\ في زمن مضى كان الـبابات ( جمع بابا ) يبيعون للناس أراضي في الجنه وكانت أسعارها غالية جداً، ورغم غلائها إلا أن الناس مقبلون عليها بشكل كبير جدا، فـكان الشخص بشراءه أرضاً في الجنة يضمن دخوله الجنة مهما فعل من معاصي في الدنيا، ويأخذ الشخص صكاً ( عقداً ) مكتوب فيه أسمه وانه يملك أرضاً في الجنة، كان ربح الكنيسة من هذه المبيعات عالياً جداً جداً، ولكن في يوم من الأيام جاء أحد اليهود للبابا وقال له: ' أريد شراء النار كاملة ' فتعجب البابا من أمر هذا اليهودي وإجتمع مسؤولوا الكنيسة كاملة وقرروا بينهم القرار التالي: أراضي النار أراضٍ كاسدةٌ خاسرة، ولن يأتينا غبي أخر غير هذا الغبي ويشتريها منا، إذا سنبيعها له بثمن عالي ونتخلص منها!!! وقرر الـبابا أن يبيع له النار وأشترى اليهودي النار كاملةً من الكنيسة واخذ عليها صكاً (عقداً) مكتوب فيه أنه أشترى النار كاملة!!! وبعدها خرج اليهودي للناس جميعاً وقال لهم أنه إشترى النار كاملةً ورأى الجميع العقد المكتوب فيه ذلك وقال لهم: ' إن كنت قد إشتريت النار كاملة فهي ملكي وقد أغلقتها ولن يدخلها أي أحد، فـما حاجتكم لـشراء أراضي في الجنة وقد ضمنتم عدم دخول النار لأني أغلقتها؟' وعندها لم يشتري أي شخص أرضاً في الجنة لأنه ضمن عدم دخول النار، بدأت الكنيسة تخسر أموال تلك التجارة ولم تعد تدر لها شئيا فعادت الكنيسه وإشترت من اليهودي النار التي كانت قد باعتها له ولكن بـأضعاف أضعاف أضعاف سعرها الأصلي !!!! يال غباء هؤلا القوم اتمنى يروق لكم نقلي [/url]
اللأقصى
اللأقصى
عضو متقدم
عضو متقدم

ذكر عدد الرسائل : 230
العمر : 63
العمل/الترفيه : الدعوة
تاريخ التسجيل : 18/12/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فظائع اليهود و فضائحهم Empty رد: فظائع اليهود و فضائحهم

مُساهمة من طرف the gladiator الخميس يناير 22, 2009 12:18 pm

نحن لانفعل شيئا انتم القتالون نحن لانستطيع ان نأذي نملة ..........ولاكن النمة لها دور كبير بالنسبة للعرب
وأقول لكم ربي يهدينا

the gladiator
عضو متقدم
عضو متقدم

عدد الرسائل : 256
العمر : 35
العمل/الترفيه : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تاريخ التسجيل : 17/01/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فظائع اليهود و فضائحهم Empty رد: فظائع اليهود و فضائحهم

مُساهمة من طرف ღAndromidaღ الجمعة يناير 23, 2009 12:45 am

ويهدينا نشاء الله
مشكووووووووورين
ღAndromidaღ
ღAndromidaღ
عضو متقدم
عضو متقدم

انثى عدد الرسائل : 532
العمر : 31
العمل/الترفيه : الشعر و الأنترنت
تاريخ التسجيل : 10/01/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى